• الطريقة الجدلية ،
• طريقة المقارنة ،
• الطريقة الاستقصائية :
- الاستقصاء بالوضع ؛
- الاستقصاء بالرفع ؛
- الاستقصاء الحر ،
• وطريقة المعالجة الخاصة بالنصوص المشكلة .
أولا: الطريقة الجدلية :
1- تحديد المعنى:
إنّ الجدل في الأصل هو فن الحوار والمناقشة قال “أفلاطون” الجدلي هو الذي يحسن السؤال والجواب…”
أما “هيجل” فقد أقر أن الجدل هو التطور المنطقي الذي يوجب ائتلاف القضيتين المتناقضتين واجتماعهما في قضية ثالثة، ولهذا التطور، الذي هو تطور الفكر، ثلاث أركان: الأول هو الأطروحة أو الإيجاب والثاني هو نقيض الأطروحة أو السلب والثالث هو التأليف أو التركيب.
2- ثوابت الطريقة :
تقتضي الطريقة الجدلية عرض الأطروحة (+)، ومقابلتها بنقيضها (-) للوصول إلى تركيب [(+)×(-)] أو تجاوز [(?)] كرأي شخصي. ويمكن التعبير
3- الموضوع المقترح / موضوع : الوضعية المشكلة
إذا كنت أمام موقفين متعارضين ، يقول أولهما ” إن معيار الحقيقة هو الوضوح ” ، ويقول ثانيهما ” إن معيار الحقيقة هو النفع “، مع العلم أن كليهما صحيح في سياقه ،
ويدفعك القرار إلى أن تفصل في الأمر فتصف المعيار السليم الذي يرشد إلى الحقيقة ،
فما عساك أن تصنع ؟
الطريقة الجدلية
المحطات الغرض منها النقاط
طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة”
هل القضية هي (+) أو (–)، وإذا لم تكن لا (+) ولا (-)، فماذا ستكون ؟
محاولة حل الإشكالية
تحليلها
الجزء الأول أ - عرض الأطروحة: (+)
- منطقها و منطلقاتها (أو مسلماتها)؛
- بناء الأطروحة على أساس هذه المسلمات: الاستدلال والبرهنة؛
- الفكرة الأساسية التي تدافع عنها الأطروحة.
الاندماج فيها
الجزء الثاني ب- عرض نقيض الأطروحة: (-)
- نقد الأطروحة؛
- منطقها و منطلقات نقيض الأطروحة أو مسلماتها؛
- بناء نقيض الأطروحة على أساس هذه المسلمات: الاستدلال والبرهنة؛
- الفكرة الأساسية التي يدافع عنها نقيض الأطروحة.
الجزء الثالث ج- التركيب [(+)×(-)] أو التجاوز [(?)]
- نقد نقيض الأطروحة؛
- إبراز المشكلة أمام الأطروحتين المتعارضتين؛
- تحديد الرأي الجديد ومبرراته.
حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة”
ما هي المشكلة، وما هي حدود الأطروحتين، وما هو التصور المقترح والمؤسس؟
• طريقة المقارنة ،
• الطريقة الاستقصائية :
- الاستقصاء بالوضع ؛
- الاستقصاء بالرفع ؛
- الاستقصاء الحر ،
• وطريقة المعالجة الخاصة بالنصوص المشكلة .
أولا: الطريقة الجدلية :
1- تحديد المعنى:
إنّ الجدل في الأصل هو فن الحوار والمناقشة قال “أفلاطون” الجدلي هو الذي يحسن السؤال والجواب…”
أما “هيجل” فقد أقر أن الجدل هو التطور المنطقي الذي يوجب ائتلاف القضيتين المتناقضتين واجتماعهما في قضية ثالثة، ولهذا التطور، الذي هو تطور الفكر، ثلاث أركان: الأول هو الأطروحة أو الإيجاب والثاني هو نقيض الأطروحة أو السلب والثالث هو التأليف أو التركيب.
2- ثوابت الطريقة :
تقتضي الطريقة الجدلية عرض الأطروحة (+)، ومقابلتها بنقيضها (-) للوصول إلى تركيب [(+)×(-)] أو تجاوز [(?)] كرأي شخصي. ويمكن التعبير
3- الموضوع المقترح / موضوع : الوضعية المشكلة
إذا كنت أمام موقفين متعارضين ، يقول أولهما ” إن معيار الحقيقة هو الوضوح ” ، ويقول ثانيهما ” إن معيار الحقيقة هو النفع “، مع العلم أن كليهما صحيح في سياقه ،
ويدفعك القرار إلى أن تفصل في الأمر فتصف المعيار السليم الذي يرشد إلى الحقيقة ،
فما عساك أن تصنع ؟
الطريقة الجدلية
المحطات الغرض منها النقاط
طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة”
هل القضية هي (+) أو (–)، وإذا لم تكن لا (+) ولا (-)، فماذا ستكون ؟
محاولة حل الإشكالية
تحليلها
الجزء الأول أ - عرض الأطروحة: (+)
- منطقها و منطلقاتها (أو مسلماتها)؛
- بناء الأطروحة على أساس هذه المسلمات: الاستدلال والبرهنة؛
- الفكرة الأساسية التي تدافع عنها الأطروحة.
الاندماج فيها
الجزء الثاني ب- عرض نقيض الأطروحة: (-)
- نقد الأطروحة؛
- منطقها و منطلقات نقيض الأطروحة أو مسلماتها؛
- بناء نقيض الأطروحة على أساس هذه المسلمات: الاستدلال والبرهنة؛
- الفكرة الأساسية التي يدافع عنها نقيض الأطروحة.
الجزء الثالث ج- التركيب [(+)×(-)] أو التجاوز [(?)]
- نقد نقيض الأطروحة؛
- إبراز المشكلة أمام الأطروحتين المتعارضتين؛
- تحديد الرأي الجديد ومبرراته.
حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة”
ما هي المشكلة، وما هي حدود الأطروحتين، وما هو التصور المقترح والمؤسس؟